دان مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة تدخل "مقاتلين أجانب" إلى جانب قوات الجيش السوري في مدينة القصير، وطلب المجلس تحقيقا من الأمم المتحدة حول أعمال العنف في هذه المدينة.
وكان قرار بهذا المعنى قدمته الولايات المتحدة وقطر وتركيا، تم تبنيه من طرف المجلس بستة وثلاثين صوتا، مقابل معارضة صوت واحد لفنزويلا، وامتناع ثماني دول عن التصويت.
يذكر أن روسيا والصين ليستا من الدول الـ47 الأعضاء في المجلس، وبالتالي لم تتمكنا سوى من المشاركة في النقاشات من دون التصويت.